spacestr

🔔 This profile hasn't been claimed yet. If this is your Nostr profile, you can claim it.

Edit
طريق البيتكوين
Member since: 2024-08-26
طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 4d

‏"محللوا بنك دويتشه بنك: المصارف المركزية قد تتبنى ‎#البيتكوين كأصل احتياطي بحلول 2030" من موقع ارقام العالمبه يتوقع محللو "دويتشه بنك" أن تتبنى المصارف المركزية حول العالم عملة البيتكوين المشفرة ضمن أصولها الاحتياطية إلى جانب الذهب بحلول عام 2030، وذلك بهدف التنويع. وقال محللو البنك الألماني في مذكرة بحثية صدرت مؤخراً: ""هناك مجال لكل من الذهب والبيتكوين للتواجد في ميزانيات البنوك المركزية بحلول عام 2030". وأشارت المذكرة إلى أن عام 2025 شهد أداءً إيجابياً للذهب والبيتكوين، إذ استفاد المعدن الأصفر من طلب قوي من قبل البنوك المركزية. أما البيتكوين العملة المشفرة الأكبر من حيث القيمة السوقية، فأظهرت مرونة مع هدوء تقلباتها إلى مستويات متدنية تاريخياً، ما يعكس تزايد تبنيها مؤسسياً. ويرى "دويتشه بنك" أن العوامل الداعمة للذهب والبيتكوين تشمل التضخم المرتفع، والتوترات الجيوسياسية، وتراجع حصة الدولار في الاحتياطيات العالمية من 60% عام 2000 إلى 43% في 2024. ومع ذلك، حذّر البنك من أن التقلبات الحادة للبيتكوين تجعل استخدامها كأصل احتياطي خطوة محفوفة بالمخاطر مقارنةً بالذهب، الذي يحتفظ بمكانته كملاذ آمن تقليدي. https://www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1844926

#البيتكوين
طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 6d

مختصر مقابلة مايكل سايلور الرئيس التنفيذي لشركة ستراتيجي $MSTR في بودكاست ناتالي برونيل بدأ الحديث بالإشارة إلى مرحلة 2025 إلى 2035 كعقد حافل بالابتكارات المالية، ونماذج الاستثمار الجديدة، ونشوء شركات وأدوات مالية غير مسبوقة، وكذلك تحذير من احتمالية ارتكاب أخطاء كثيرة في خضم هذا التطور المتسارع. وتشير مقدمة البرنامج إلى أن مشاعر المستثمرين تجاه البيتكوين حالياً يغلب عليها طابع "التشاؤم" بسبب تذبذب السوق، ويأتي سايلور ليؤكد أن هذه حالات طبيعية في دورة حياة الأسواق، وأن البيتكوين صعد بنسبة تقارب 100% خلال عام واحد، وهو أداء يعتبر استثنائياً لو قورن بأي أصل تقليدي. - الهيكل المالي التقليدي ولماذا البيتكوين مختلف: انتقد سايلور كثيراً المفاهيم التقليدية في صناديق الاستثمار والمؤشرات المالية مثل S&P 500 وفكرة "الأصول ذات التدفقات النقدية". وبيّن أن الاقتصار على الأصول ذات العائد النقدي هو فكرة تشكلت لدى جيلين فقط من البشر، نتيجة أداء الأسواق بعد 1971 وصعود فكرة الخليط 60/40 (أسهم/سندات). ويطرح تساؤلاً فلسفياً حول قيمة الأصول والجوائز في الحياة: فالكثير من مقتنيات البشر الثمينة (كالذهب أو جوائز نوبل أو الممتلكات الفاخرة) لا تُنتج تدفقات نقدية، لكنها ذات قيمة جوهرية، وفي أحيان كثيرة تتفوق قيمتها عبر الزمن على الأصول الأخرى. يشدد سايلور أن "المال المثالي" يجب ألا يحمل قيمة نفعية مباشرة (مثل الذهب مقارنة بالفضة)، لذلك يرى البيتكوين مثالاً لهذا النوع النادر من المال الرقمي النقي. - معوقات انتشار البيتكوين في المؤسسات المالية: يشرح سايلور أن مؤسسات التمويل التقليدي لا تزال متحفظة تجاه البيتكوين لأسباب مثل عدم وجود تدفقات نقدية مباشرة وصعوبة معالجة الأصول الرقمية ضمن قوالب الحوكمة المعروفة لدى المؤسسات. ويضيف أن الأسواق الغربية تعيش ضمن "حل جزئي" لمعادلة مالية لم تتغير حدودها منذ عقود، ويشبه الأمر بمثال رياضي يعتمد على ثوابت لم تتبدل، فإذا تغيرت الشروط (الحروب، انهيار العملات)، انهارت النظريات التقليدية، ويبرز نموذج التفكير من المبادئ الأولية. لهذا السبب غالباً أول من يتبنى البيتكوين هم من يعانون من انهيار العملات أو من يمتلكون عقلية علمية ناقدة. - البيتكوين كحل لمشاكل الدخل الثابت (fixed income): يشخص سايلور أزمة أدوات الائتمان التقليدية (السندات، الرهون العقارية) بأنها ضعيفة وتدر عوائد أقل من التضخم، كما أنها شحيحة بالسيولة وضعيفة الضمانات في كثير من الأحيان. ويقارن بين معدلات العائد المنخفضة جداً في الأسواق المتقدمة (أحياناً سالبة) مقابل الطلب المرتفع على أدوات تمنح عوائد مستقرة ومرتفعة. ويقدم البيتكوين كمخزن للقيمة يمكن البناء عليه لإصدار أدوات ائتمان أو أسهم ممتازة تمنح عوائد حقيقية تتفوق بشكل دائم على مؤشرات الأسهم القديمة كـ S&P 500 - ماذا قدّمت شركة Strategy وما هي الأدوات المالية الجديدة؟ ابتكرت الشركة أربعة أدوات رئيسية مدعومة بالبيتكوين: - اStrike (STRK): سهم ممتاز بفائدة ثابتة 8% مع خيار التحويل جزئيًا إلى سهم عادي. - اStrife (STRF): سهم ممتاز بعائد 10% سنوياً في سلم الأفضلية (senior). - اStride (STRD): مشابه لـ STRF لكن مع قلة الضمانات وبعض المخاطر الإضافية (junior). - اStretch (STRC): أداة بعائد متغير تدفع شهرياً بأقل مستوى تقلب ممكن، وتعتبر الأولى من نوعها التي توظف الذكاء الاصطناعي في تصميمها المالي، لتكون البديل الرقمي للحسابات البنكية ذات العائد المرتفع ولكن برؤية البيتكوين. ويشير إلى أن الشركة تستخدم تمويلات ضخمة من بيع الأسهم لتمويل توزيعات الربح للمستثمرين، بينما يجري تخصيص الجزء الأكبر لشراء البيتكوين. وبهذا تعزز مركزها كرائد للأدوات الائتمانية المدعومة بالبتكوين، وتبتكر حلقة مغلقة تمول النظام البيتكويتي (Bitcoin flywheel). - القيمة الاقتصادية والاستثمارية والمخاطر: خلال الشرح، أوضح سايلور كيف أن ارتفاع قيمة البيتكوين يتيح إصدار أدوات بمرونة غير مسبوقة (مضاعفات ضمان تتجاوز 10 أضعاف، عوائد ثابتة فوق 10%، سيولة مرتفعة)، وهذه الأدوات تُعتبر أقل مخاطرة وأكثر شفافية من التقليدية إذا ما توفر عنصر الثقة. كما يناقش التخطيط لإدخال أدواتهم المالية ضمن مؤشرات كبرى (مثل S&P 500)، والصعوبات التنظيمية قبل أن يتم ذلك، متوقعاً أن تستغرق هذه العملية عدة أرباع مالية حتى تصدر الموافقات النهائية. https://www.youtube.com/watch?v=CbODA93ByS0

طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 6d

في آخر حديث له خبير الاقتصاد الكلي الأمريكي الدكتور إد يارديني يقول :"كنت سأقول دعونا نشتري #البيتكوين !! دعونا نشتري الذهب. ربما الجميع الآن يشتري الذهب بينما ينتظرون البيتكوين" قبل أن نعرج على حديث الدكتور عن البيتكوين، دعونا نتعرف على الدكتور. الدكتور إد يارديني DR. ED YARDENI هو اقتصادي أمريكي بارز ومحلل استثماري معروف، يشغل منصب رئيس ومؤسس شركة Yardeni Research، وهي شركة أبحاث واستشارات مالية شهيرة في وول ستريت. يتمتع بخبرة واسعة تجاوزت أربعة عقود في مجالات الاقتصاد الكلي وتحليل الأسواق المالية والاستراتيجيات الاستثمارية، وعمل سابقًا في مناصب عليا لدى مؤسسات مالية كبيرة مثل دويتشه بنك وبريتش سترن وفيدليتي مانجمنت. يشتهر يارديني بتقاريره المنتظمة حول الاقتصاد الأمريكي وتحليل اتجاهات الأسواق، كما أنه يُعتبر مرجعًا في فهم سياسات البنوك المركزية والأزمات المالية المستقبلية تناول الدكتور إد يارديني DR. ED YARDENI موضوع البيتكوين باختصار في الجزء الأخير من حديثه. - فعند مناقشته حالة السوق وآفاق الاستثمار، ذكر البيتكوين بشكل مباشر عندما تحدث عن موجة صعود الأصول والميم ستوكس (meme stocks) قائلًا: "نعم، أعني هذه كلها تطورات من نوع العشرينات الصاخبة (يشبهها بعشرينيات القرن الماضي) ... دعونا فقط نشتري الأسهم. دعونا نشتري – كنت سأقول دعونا نشتري البيتكوين. دعونا نشتري الذهب. ربما الجميع الآن يشتري الذهب بينما ينتظرون البيتكوين." (Yes, I mean these are all Roaring 2020s kind of developments, you know. Uh just let's buy stocks. Uh let's buy—well, I was going to say let's buy Bitcoin. Let's buy gold. Maybe everybody's buying gold right now and kind of waiting on on Bitcoin.) - وأجاب أيضًا على سؤال من الجمهور حول الحماس القوي للبيتكوين (وغيرها من العملات الرقمية والمضاربات): > "هل تعتقد أن هناك علامات تحذيرية في سوق البيتكوين والتوكنات والـ SPACs؟ ... وأجاب لدى البيتكوين سوق محتمل ضخم ويشمل كل من أمثالي ممن لم يشتروها بعد ولا يدركون تمامًا سبب ارتفاعها لهذا المستوى لأنها لا تدر أي دخل يمكننا تقييمها على أساسه. لكنها هي كما هي. لنرَ كيف سيكون وضع العملات المستقرة Stable coins . حتى الآن أنا لا أرى أي شيء تغير بشكل جذري في هذا السوق." (Do you think there are canaries in the coal mine when looking at the enthusiasm for Bitcoin, tokens, and SPACs? Um, we'll see. I mean, I think so. Uh, you know, Bitcoin's got a huge potential market and that's all the people like me who haven't bought it and don't particularly understand why it's at this level since it's got no source, no income that it generates that we can value it with. But it is what it is. Let's see what stablecoin looks like. But for now, I don't see anything that's radically changed in that marketplace.)

#البيتكوين
طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 7d

"أعضاء من الكونجرس ومجلس النواب الأمريكي وقانونين ومديري الأصول الرقمية بأمريكا يلتقون لدفع فكرة احتياطي بيتكوين يصل إلى مليون حبة بيتكوين" شهد هذا الأسبوع زخماً متزايداً لجعل #البيتكوين جزءاً من احتياطيات أمريكا الوطنية، حيث التقى القانونيون وأعيان صناعة الأصول الرقمية في واشنطن العاصمة في سلسلة من جلسات المناقشة المستديرة. كانت في صميم المناقشات قانون البيتكوين ، وهو مشروع قانون يهدف إلى تمكين أمريكا من شراء ما يصل إلى مليون حبة بيتكوين خلال الخمس سنوات القادمة وإنشاء احتياطي بيتكوين استراتيجي دائم. وعقدت الاجتماعات يومي الثلاثاء والأربعاء، وحضرها كبار الجمهوريين في الكونغرس وبعض أبرز الأسماء في مجال البيتكوين وصناعة الأصول الرقمية. شمل الحضور السناتورة سيندي لوميس (R-WY)، والسناتور تيد كروز (R-TX)، والسناتور بيرني مورينو (R-OH)، والسناتورة مارشا بلاكبيرن (R-TN)، والنائب نيك بيغيتش (R-AK)، والنائب بات هاريغان (R-NC)، ورئيس مجلس النواب مايك جونسون (R-LA)، ورئيس لجنة الخدمات المالية في المجلس فرينش هيل (R-AR)، ونائب الرئيس الأكثرية توم إيمر (R-MN). ومن جانب الصناعة، شمل المشاركون مايكل سايلور، الشريك المؤسس لشركة Strategy وأحد أكبر المدافعين عن البيتكوين، ورئيس شركة كوين بيس براين أرمسترونغ، ورئيس شركة ماراثون ديجيتال فريد ثيل، ومديرون تنفيذيون آخرون من شركات التعدين وشركات الأصول الرقمية. ورعت الاجتماعات مجموعات الدفاع مثل غرفة الرقمنة، وشبكة الطاقة الرقمية، ومجلس الخزانة الجديد. - الاقتراح الأساسي: يركز الاقتراح الأساسي، الذي تم توضيحه في قانون البيتكوين ، على بناء احتياطي استراتيجي يصل إلى مليون بيتكوين للحكومة الأمريكية، وهو ما يشبه الطريقة التي تُحتفظ بها بالذهب كأصل احتياطي وطني. ويقول مؤيدو الفكرة إن ذلك سيقوي المركز المالي لأمريكا ويضمن للبلاد أن تكون رائدة في مستقبل الأصول الرقمية. "اتفق المشرعون والمديرون التنفيذيون في جلسة المناقشة المستديرة البارحة على أن هناك حاجة إلى قانون احتياطي بيتكوين استراتيجي لضمان استمراريته لمستقبل أمريكا المالي"، قالت هيلي ميلر، مديرة شؤون الحكومة في شبكة الطاقة الرقمية. أعيد تقديم المشروع من قبل السناتورة لوميس في مارس، ويبني على أمر تنفيذي وقّعه الرئيس دونالد ترامب والذي أسس لأول مرة فكرة احتياطي بيتكوين وحظر بيع الحكومة للبيتكوين المصادر في القضايا الجنائية أو المدنية. يذهب مشروع لوميس أبعد من ذلك - ليس فقط الاحتفاظ بالعملات المصادرة، بل أيضاً شراء المزيد. وفقاً للاقتراح، ويمكن للحكومة استخدام "استراتيجيات محايدة للميزانية" لتمويل الشراء، بما في ذلك إعادة تقييم شهادات الذهب والأرباح من البنوك الفيدرالية. - الدعم من مايكل سايلور: قاد مايكل سايلور، الذي تعتبر شركته أكبر حامل عام للبيتكوين مع أكثر من 638,000 بيتكوين، الحملة. في الجلسة المستديرة، قال سايلور إن البيتكوين ليس مجرد استثمار. "البيتكوين يمثل الحرية الاقتصادية"، مضيفاً أن على الولايات المتحدة اعتمادها كأصل احتياطي للحفاظ على القيادة المالية العالمية. لاحظ سايلور أيضاً أن البيتكوين يغير النظام المالي العالمي بالفعل، ويجب على الولايات المتحدة التحرك بسرعة إذا أرادت البقاء في المقدمة. - دعم آخرين: وافق مديرون تنفيذيون آخرون، بما في ذلك ثيل وتوم لي من بيت مين، وانضموا إلى مجلس الخزانة في إرسال رسالة إلى الكونغرس لتمرير المشروع. وقالت الرسالة إن احتياطي بيتكوين سيوفر "حماية ضد المخاطر المنهجية" ويحافظ على أمريكا في صدارة العالم المالي. وأظهرت الجلسات المستديرة أيضاً دعماً متزايداً داخل الحزب الجمهوري. قال رئيس المجلس مايك جونسون إن الجمهوريين في المجلس سيعملون "يدًا بيد" مع الصناعة. "نحن في هذا معاً"، قال جونسون في حدث بيتكوين فوتر باك بعد لقائه مع مديري الأصول الرقمية والقانونيين. "يعتمد (الكونغرس) على رؤية وخبرة (أعضاء الصناعة) لتتمكن من وضع سياسات تسمح بنمو وتقدم الصناعة أكثر." https://twitter.com/BitcoinNewsCom/status/1969112284413776341

#البيتكوين
طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 8d

"انتقاد غياب العوائد في البيتكوين يكشف عن "امتياز مالي غربي" ورغم أن البيتكوين لا يعطي عوائد دوريه فهو الأفضل" مقال من CoinTelegraph تصريحات المحلل المتخصص في الاقتصاد الكلي لوك غرومن تأتي في ظل نقاش مستمر حول ما إذا كان البيتكوين أم الإيثريوم هو الخيار الأكثر جاذبية للمستثمرين التقليديين على المدى الطويل. يرى المحلل الاقتصادي لوك غرومن أن عدم توليد البيتكوين لعوائد بشكل طبيعي ليس نقطة ضعف، بل هو ما يجعله مخزنًا أكثر أمانًا للقيمة. وقال غرومن في حديثه مع ناتالي برونيل على بودكاست Coin Stories يوم الأربعاء، ردًا على سؤال حول المنتقدين الذين يرفضون البيتكوين (BTC) لعدم منحه عوائد مثل غيره من الأصول: "إذا كنت تجني عوائد، فأنت تتحمل مخاطر". وأضاف: "أي شخص يقول ذلك يُظهر امتيازه المالي الغربي". وأشار غرومن إلى انهيار منصة التداول FTX في نوفمبر 2022 كمثال، قائلًا: "أتعرفون، عندما كنتم تقومون بالتحصيص وأخذ عوائد على FTX كنتم تحققون عائدًا... كيف انتهى الأمر؟" يشير إلى انهيار FTX. وأضاف: "أموالك في البنك تحقق فائدة أو عائدًا لأنك في مجتمع رأسمالي تتحمل المخاطر. الجميع يعتقد أن هذه أموالهم في البنك، لكنها في الحقيقة أموال البنوك". نموذج إثبات الحصة في الإيثر جذّاب للمستثمرين: تأتي هذه التصريحات في ظل المقارنة المستمرة بين البيتكوين والإيثر (ETH)، حيث يؤكد مؤيدو الإيثريوم أن نموذج إثبات الحصة (Proof-of-Stake) الذي يتيح للمستخدمين كسب مكافآت عبر التحصيص يجعله أكثر جاذبية للمستثمرين التقليديين من البيتكوين. وكما تدفع البنوك فوائد لجذب الودائع وتعزيز قدرتها على الإقراض، يحصل حاملو الإيثر على مكافآت مقابل تحصيص عملاتهم، ما يساهم في تنشيط وتأمين المدققين على الشبكة. وقال نصار أشقر، مدير الإستراتيجية في منصة CoinW، إن العملاء المؤسسيين باتوا يخصصون جزءًا متزايدًا من أصول الخزينة للإيثر نظرًا لإمكاناته في توليد العوائد ودوره في أنظمة ترميز الأصول (tokenization).  وبحسب بيانات StrategicETHReserve، تمتلك الشركات المدرجة علنًا في الخزينة نحو 4.13% من إجمالي المعروض من ETH، أي ما يعادل نحو 23.01 مليار دولار وقت النشر. حجج لصالح البيتكوين: ورغم أن البيتكوين لا يُشترى بغرض تحقيق عوائد، فإنه يتمتع بالعديد من المزايا التي تجذب المستثمرين، مثل اعتباره أداة تحوط ضد التضخم، وسيطرة الحكومات، وعدم الاستقرار الاقتصادي، إضافة إلى كونه مخزنًا للقيمة يُعرف عادةً باسم "الذهب الرقمي". وبحسب بيانات BitcoinTreasurieتحتفظ الخزائن العامة من البيتكوين بحوالي 119.65 مليار دولار وقت النشر. ورغم أن البيتكوين لا يدعم التحصيص بشكل أصيل، فإن حامليه لا يزال بإمكانهم تحقيق عوائد من خلال منصات الإقراض المركزية، أو عبر البيتكوين المغلف (WBTC) على شبكة الإيثريوم، بالإضافة إلى شبكات مرتبطة بالبيتكوين مثل Babylon وStacks. https://ar.cointelegraph.com/news/bitcoin-yield-lacking-not-disadvantage-luke-gromen-analyst

طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 8d

"الحرب الأهلية الجديده بين مجتمع #البيتكوين : النزاع القائم بين فريقي ونسختي بيتكوين Core وبيتكوين Knots لقعد البيتكوين عام 2025" مقال الحروب الأهليه والصراع الداخلي في مجتمع البيتكوين ليس جديد، ففي عام 2017 حدثت حرب حجم الكتله Bitcoin block size war والتي كان فيها فريق بيتكوين Core طرف، والتي انتهت بانقسام الشبكه وظهور عملة B cash، والتي على مدى السنوات الماضيه فقدت أكثر من - 95% مقابل البيتكوين. والصراع الحالي 2025 يعكس خلافًا عميقًا حول نهج إدارة الشبكة وكيفية معالجة الرسائل غير المرغوب فيها (spam) ضمن بروتوكول البيتكوين. - ماهية النزاع وأسبابه: تتمحور الأزمة حول قرار فريق Core بإصدار نسخة Core v30 المرتقب ورفع الحد الأقصى لحجم البيانات المسموح بها في معاملات OP_RETURN من حوالي 80 بايت إلى 100,000 بايت. وهذا التغيير يفتح الباب أمام إرسال كميات ضخمة من البيانات غير المالية عبر شبكة البيتكوين، مما قد يحول البيتكوين إلى مخزن ضخم للبيانات المتنوعة مثل الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs) أو حتى محتوى غير قانوني. ويعارض فريق ومؤيدو نسخة Knots هذا التغيير، مؤكدين أهمية الحفاظ على حدود صارمة للحماية من الرسائل المزعجة التي قد تضر بأداء وقيمة الشبكة. - التناقضات الفلسفية والتقنية: - يؤمن فريق Core أن رفع القيود يتيح الحرية والابتكار في استخدام البيتكوين كشبكه لا مركزية، ما يدعم تطوير حالات استعمال جديدة مثل التحقق من الوثائق والهوية الرقمية باستخدام سلسلة الكتل. - بينما يركز فريق Knots على حماية الشبكة من الرسائل غير المرغوب فيها والاحتفاظ بدور البيتكوين الأساسي كنظام مالي صلب، دون السماح لانحرافه إلى قاعدة بيانات ضخمة من البيانات الغير مرتبطة بالمعاملات المالية. هذا الانقسام تسبب في تصاعد استخدام نسخة Knots على عقد شبكة البيتكوين التي بلغت حوالي 17% من العقد النشطة في الشبكة، في حين انخفضت نسبة مستخدمي نسخة Core، مما يعكس تزايد القلق بين المشغلين حول مركزية اتخاذ القرار من قبل فريق Core والقلق على أمن الشبكة. - تحديات الحوكمة واللامركزية: يمثل هذا النزاع اختبارًا حقيقيًا لحوكمة البيتكوين، حيث أن فريق Core يحتكر تقريبًا عملية التغيير في البروتوكول، ما يزيد المخاوف من تركيز السلطة بيده، بينما يقدم فريق Knots نموذجًا لمقاومة هذه المركزية عبر تقديم خيارات مختلفة لمشغلي العقد. هذا التعارض يطرح مخاطر على توافق الشبكة، بما في ذلك احتمال انقسام الشبكة وتقويض استقرارها. - تأثير النزاع على المستثمرين والمستخدمين: النزاع يعكس تضارب مصالح بين الرغبة في الابتكار والتوسع في استخدامات البيتكوين، وبين الحاجة إلى الحفاظ على صلابتها ووظيفتها كنظام مالي لا مركزي مقاوم للرقابة. المستثمرون والمستخدمون اليوم أمام خيار بين نسختين: نسخة تقدم خيارات تقنية متقدمة لكنها قد تزيد من تعقيديات الشبكة، وأخرى تحافظ على الأساسيات مع ضمان استقرار الشبكة وقوة منصتها. - رؤية شاملة: يعتبر هذا النزاع مرحلة حاسمة في تاريخ البيتكوين، حيث يُظهِر التحديات الأساسية في موازنة التطوير التقني مع الحفاظ على مبدأ اللامركزية. في الوقت نفسه، يعكس التصادم بين الأفكار المختلفة أحد مظاهر نظام حي يتفاعل مع التهديدات الداخلية والخارجية بمرونة، مما يعزز من قوة شبكة البيتكوين على المدى الطويل. لكن رغم ذلك دائما البيتكوين تخرج من الصراعات الداخليه او الخارجيه أقوى، ودائما النقاش والحوار والصراع الداخلي في البيتكوين يزيد شبكه البيتكوين قوه وصلابه. توصيات للمستخدمين وملاك البيتكوين : ينصح المستخدمون بتشغيل عقد خاصة بهم، والتحكم الكامل في مفاتيحهم الخاصة بالحفظ الشخصي للبيتكوين، وعدم الاعتماد على الأطراف المركزية لحفظ بيتكوينهم وعدم أخذ قرارات تقنية بشكل أعمى، للحفاظ على السيادة المالية والاستفادة الكاملة من مزايا البيتكوين كشبكة لامركزية. رأي شخصي : كمبدأ حرية البيتكوين واحترام اللا مركزيه في البيتكوين الرغبه في التكوير نستطيع أن نتفهم أن فريق بيتكوين Core قد يكون يعمل ما يعتقدون أنه صحيح للشبكة واللا مركزيه مع التحفظ على مبالغتهم في محاوله احتكار القرار والتاثير على بروتوكول البيتكوين، ولكن أنا كمستثمر ومالك للبيتكوين يهمني أكثر أن تبقى البيتكوين كشبكه ماليه لا مركزية وأن لا تنحرف إلى مسارات أخرى، وهذا يجعلنا نميل جهه فريق Knots. ودعونا نتابع في الفترة القادمة إلى أين يصل الصراع بين الفريقين. ما رأيك أنت وإلى أي فريق تميل؟

#البيتكوين
طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 11d

إيلون ماسك (مالك منصة X توتير ومالك شركة تسلا وسبييس أكس) يسأل جروك (الذكاء الاصطناعي لمنصة X ) : هل تستطيع الحواسيب الكمومية Quantum Computing اختراق #البيتكوين؟ الإجابة من جروك كانت: "فرصة حصول قريبة صفر 0% خلال 5 سنوات، ونسبة أقل من < 10% بحلول عام 2035" 👇👇👇

#البيتكوين
طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 11d

‏مقال "الإنهيار قادم للأسواق الماليه والأسهم والعقارات و ‎#البيتكوين !! نهاية دورة الأسواق، فقاعات الأصول تنفجر، دور السيولة يضعف، تراجع الاقتصاد الحقيقي وإعادة تعريف التضخم والسياسات النقدية، البيتكوين سيكرر دورة الأربع سنوات ويدخل سوق هابط بعد قمه أخيره، كيف يستعد المستثمرون للمستقبل؟" ملخص للبودكاست أدناه وهو مقابلة طويلة مع "هنريك زيبرغ" رئيس الاقتصاديين الكلي في Swiss Block، وتم استضافته في بودكاست Pompliano. تناول الحديث آفاق الاقتصاد الكلي، دور البنوك المركزية، دور السيولة المالية، دور البيتكوين، فقاعة الأصول، والأسواق خلال الفترة المقبلة. -موقعنا حاليا في دورة الاقتصاد الكلي العالمية: يبدأ "هنريك زيبرغ" حديثه بتوضيح أن الاقتصاد العالمي حاليا في نهاية دورة اقتصادية وليس في بدايتها، رغم بعض الآراء المعاكسة التي تعتقد أن السوق ما زال في مرحلة مبكرة. ويستند في ذلك إلى عدة مؤشرات مثل مستويات الفائدة قصيرة وطويلة الأجل، تصاعد التسهيلات من البنوك المركزية في نهاية الدورة وليس بدايتها، وضعف الثقة الاستهلاكية، وأداء سوق العمل المتراجع. يرسم بذلك صورة مفادها أن الاقتصاد الحقيقي، خاصة المستهلكين، يواجه صعوبات حقيقية متزايدة، ما يدفع إلى تشكك في استمرار ارتفاعات أسواق الأسهم والأصول الخطرة لفترة أطول. - الاقتصاد على شكل "K" -تباين الأداء: يشير "زيبرغ" إلى أن الاقتصاد يتحول إلى نموذج "K-shaped" أو اقتصاد متباين النتائج؛ حيث تستفيد الطبقات والأفراد الذين يملكون أصول مالية مثل الأسهم والذهب والبيتكوين، ويحققون أرباحًا كبيرة، في حين تتدهور أوضاع الطبقات التي تعتمد على الدخول والعمل حيث يعاني كثير منهم من عدم القدرة على تأمين احتياجاتهم الأساسية مثل الغذاء، وهذا ما يظهر جليًا من خلال معدلات الفقر والبطالة وارتفاع أسعار الفائدة على القروض السكنية. -دور السيولة المالية والتيسير الكمي وتأثيرها المحدود: تمت مناقشة السيولة في دعم الأسواق المالية وكيف أن البنوك المركزية تستخدم التيسير الكمي وتخفيض الفائدة لتحفيز الاقتصاد. لكن "زيبرغ" يحذر من أن هذه الأدوات فقدت فعاليتها لأن الاقتصاد الحقيقي يتراجع بشكل هيكلي والناس باتوا أكثر حذراً في الإنفاق رغم الحصول على بعض الدعم المالي. ويشير إلى أن الطرح القائل بأن كل شيء يمكن حله بحقن السيولة "وجبة مجانية" انتهى، وأن حقبة دعم الاقتصاد النقدي غير قادرة على منع الهبوط أو تحقيق نمو مستدام في الظروف الراهنة. -الفقاعة في الأصول والمخاطر القادمة: يركز الحديث على حالة الفقاعة في سوق الأسهم، خصوصاً في قطاع التكنولوجيا، وتقييمات الأصول التي تجاوزت مستويات قياسية مقارنة بأحداث كبرى في التاريخ مثل عام 1929 و2000 و2007. يوضح أن مستوى رأس المال السوقي للأسهم أعلى من أي وقت مضى، وأن الفقاعة تشمل ليس فقط قطاع التكنولوجيا وإنما أيضاً سوق العقارات. رغم أن بعض التقنيات والتطورات مثل الذكاء الاصطناعي قد تحدث ثورة اقتصادية وتزيد الإنتاجية، إلا أن ذلك لا يبرر التقييمات ولا يغير من حقيقة وجود فقاعة. - البيتكوين سيكرر دورة الأربع سنوات ويدخل سوق هابط بعد قمه أخيره: يتناول "زيبرغ" موضوع دورة البيتكوين التي تظهر تقلبات بحد أقصى ونهاية دورة بعد 4 سنوات. ويؤكد أن هذه الدورة ما زالت قائمة، وينتقد الأفكار القائلة بأن تطورات مثل صناديق المؤشرات الرقمية (ETFs) أو تبني المؤسسات قد تغير من هذه الدورة أو تخفف من حدة الانخفاضات الكبيرة. ويتوقع أن يصل سعر البيتكوين إلى قمة أعلى مؤقتة ثم ينخفض بشدة بعد ذلك، إذ يرى أن البيتكوين أحد الأصول الخطرة التي ستتأثر باهتزاز الاقتصاد الكلي والانكشاف على تراجع الاقتصاد الحقيقي. - التضخم والمسار المتوقع: يرى "زيبرغ" أن التضخم في طريقه للانخفاض خلال الأشهر المقبلة بسبب تباطؤ الاقتصاد الحقيقي، لكنه يحذر من أن الفيدرالي الأمريكي والبنوك المركزية تواجه تحديات كبيرة لإعادة التوازن لأنها أدخلت الاقتصاد في بيئة تضخم متجدد بشكل هيكلي مع الظروف الراهنة التي تشمل مشكلات في سلاسل التوريد وظروف اقتصادية غير مستقرة. ويعتقد أن التضخم سيعود للارتفاع مجددًا على المدى الطويل ضمن دورة مالية جديدة، مما يفرض على المستثمرين التفكير في سياسات واستراتيجيات استثمار تناسب هذا الواقع الجديد. -كيف يستعد المستثمرون للمستقبل؟ يرى "زيبرغ" أن على المستثمرين الحذر من الدورات السوقية الحالية وعدم الانجراف. يؤكد ضرورة تنويع المحافظ الاستثمارية مع التنبه لمرحلة الاقتصاد التي هي في نهايتها وليست بدايتها، وأن يبنوا استراتيجياتهم على قراءة واقعية وليس فقط على تحركات السيولة والأسواق المالية. كما يشير إلى أهمية الاستعداد لفترة تقلبات شديدة في أسعار الأصول والمخاطر المتزايدة على المدى القصير والمتوسط. https://youtu.be/eCXaCSVhivI?si=BYNGVlt7J3fQjLfm

#البيتكوين
طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 11d

"مقال: نقد استقلالية بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وأن الاستقلالية لا تبرر الفشل ودعوة للكفاءة، وكيف يمكن أن تكون #البيتكوين هي الحل!" - مقدمة: في مناقشة متجددة حول دور بنم الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، أثار جيف بارك (@dgt10011) نقاشًا مثيرًا على منصة X في 15 سبتمبر 2025، حيث سلط الضوء على فكرة أن استقلالية البنك المركزي لا تعني بالضرورة العفو عن الكفاءة المنقوصة. في سلسلة من التغريدات، قدم بارك تحليلًا عميقًا لمهمة الفيدرالي، معرّضًا إياها للنقد ومطالبًا بتغيير جذري، بما في ذلك اقتراحات متعلقة بدور العملات الرقمية مثل البيتكوين. - الاستقلالية مقابل الكفاءة: بدأ بارك مناقشته بتغريدة حاسمة قال فيها: "من ينتقدون الاحتياطي الفيدرالي كان لديهم دائمًا وجهة نظر صحيحة: الاستقلالية ليست تصريحًا بالفشل." هذا التصريح يعكس رأيًا متزايدًا بأن استقلالية الفيدرالي، التي تُمنح لضمان اتخاذ قرارات مالية بعيدة عن التأثيرات السياسية، أصبحت درعًا يحمي العجز والفشل في الأداء وإدارة السياسية النقديه من قبل البنك الفيدرالي . وأضاف بارك: "حان الوقت: إما الكفاءة أو لا شيء. إذا لم يتمكن بنك الاحتياطي الفيدرالي من تصحيح نفسه، فإن الجمهور سيتدخل في النهاية." هذا التحذير يشير إلى ضرورة إعادة تقييم هيكلية للمؤسسة إذا استمرت في الفشل في تحقيق أهدافها. - إعادة تعريف المهمة: ثلاثة أهداف وليس اثنين: في الردود اللاحقة، قدم بارك تصحيحًا لفهم شائع حول المهمة المزدوجة للفيدرالي. أشار إلى أن العديد من الأشخاص يعتقدون خطأً أن المهمة تتمثل في تعزيز التوظيف القصوى واستقرار التضخم فقط. لكنه أوضح أن القانون الأصلي للاحتياطي الفيدرالي، وفقًا لتعديل 1977 لقانون الاحتياطي الفيدرالي، يحدد ثلاثة أهداف رئيسية: "الحفاظ على النمو طويل الأمد للأقسام النقدية والائتمانية التي تتماشى مع إمكانات الاقتصاد طويلة الأمد لزيادة الإنتاج، وتعزيز أهداف التوظيف القصوى، وأسعار مستقرة، وأسعار فائدة معتدلة طويلة الأمد." وأرفق الصورة أدناه للنص القانوني لدعم حجته. - سر "المهمة المزدوجة" وأزمة الاعتمادية: أثار بارك تساؤلاً حول سبب تسمية المهمة "مزدوجة" رغم وجود ثلاثة أهداف. اقترح أن الهدف الثالث، وهو أسعار الفائدة المعتدلة طويلة الأمد، يحمل طابعًا سياسيًا قويًا، مما يجعل من الصعب التركيز عليه بشكل علني. وقال: "السبب وراء تسمية المهمة 'مزدوجة' بدلاً من ثلاثة أهداف هو أن الهدف الثالث، بطبيعته، سياسي للغاية. من الأسهل التأثير على الهدف الثالث من خلال الهدفين الأول والثاني. هذه الكذبة الكبرى وهي سبب اقتراب مصداقية الفيدرالي من الصفر." هذا النقد يشير إلى أن هناك خللاً في التواصل والممارسة قد يضر بثقة الجمهور. - دور البيتكوين كحل محتمل: في خاتمة الثريد، اقترح بارك حلًا جذريًا يتضمن البيتكوين. وقال: "هذا بالضبط هو المكان الذي يأتي فيه البيتكوين. لن تكون الأموال ثابتة حقًا حتى نعيد ربط الأسعار بالأنواع الحقيقية حيث تستند 'الأموال الداخلية' مرة أخرى إلى 'الأموال الخارجية' التي تكون محايدة بطريقة موثوقة. مختصرًا: لن يتم إعادة بناء الثقة المؤسسية إلا عندما تكون الأموال نفسها غير سياسية." هذا الرأي يعكس اتجاهًا متزايدًا بين البعض لاعتبار البيتكوين بديلاً للنظام المالي التقليدي الذي يسيطر عليه البنوك المركزية.

#البيتكوين
طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 11d

‏"التحول النقدي الأمريكي القادم: هل تعود أمريكا إلى نظام Greenbacks الجرين باكس ؟ ويسلب الكونجرس سلطة طباعة النقود الدولار من البنك الفيدرالي الأمريكي!! ونظرية الهيمنة المالية وتأثيرها على المستقبل الاقتصادي" النظام النقدي الأمريكي يمر بمرحلة تحول محتملة تُشير إلى إمكانية حدوث تغيير جوهري في طريقة إصدار وإدارة العملة الوطنية الدولار. يرى المختصون أن هذا التحول قد يشمل العودة إلى نموذج إصدار العملة الذي يُعرف باسم Greenbacks "الجرين باكس"، وهو نوع من العملات التي كانت تصدرها الحكومة الأمريكية مباشرةً دون الحاجة إلى تدخل البنك المركزي أو إنشاء دين مقابلها. هذا النموذج يمثل تخلٍ جذري عن النظام التقليدي الذي يعتمد على بنك الاحتياطي الفيدرالي كوسيط ووسيلة لإصدار النقود. يرتبط هذا التحول بقضية "الهيمنة المالية"، وهي ظاهرة تحدث عندما يصبح الإنفاق الحكومي والسياسات المالية ذات تأثير كبير يقيّد قدرة البنك المركزي على إدارة السياسة النقدية بشكل مستقل. في هذه الحالة، قد تُفرض ضغوط على البنك المركزي لاتخاذ سياسات تيسيرية تسهل تمويل العجز المالي الحكومي، مما قد يؤدي إلى زيادة التضخم وتقويض استقلالية البنك المركزي. الجرين باكس، التي كانت موجودة في الولايات المتحده الامريكيه خلال الحرب الأهلية، هي لا ترتبط بالذهب أو أي ضمان نقدي آخر، بل تكون مدعومة مباشرةً بسلطة الكونجرس الأمريكي. هذا يعني أن الدولة يمكنها إصدار العملة دون الحاجة للديون أو دفع الفوائد، وهو ما يتيح لها تمويل مشاريعها بشكل مباشر. ومع ذلك، فإن هذا النهج يحمل مخاطر محتملة مثل التضخم المفرط وفقدان ثقة الأسواق الدولية، إلى جانب تحديات في الحفاظ على الاستقرار المالي. اقتصاديًا، يُشير هذا النموذج إلى دمج أو تقارب بين السلطات المالية والنقدية بحيث تخضع السياسة النقدية للسياسة المالية. في سياق الهيمنة المالية، يتضاءل الدور التقليدي للبنك المركزي في التحكم بمعدلات الفائدة ومعالجة التضخم، ويصبح إصدار النقود أداة تابعة لاحتياجات الموازنة الحكومية. على المستوى العالمي، قد يؤدي تبني هذه السياسات إلى تحديات جديدة في نظام العملات العالمي، خصوصًا فيما يتعلق بمكانة الدولار الأمريكي كعملة احتياطية. فقد تتأثر ثقة البنوك المركزية الأجنبية بالنظام النقدي الأمريكي، ويرتفع احتمال ظهور منصات وأدوات دفع بديلة أو ظهور عملات رقمية مركزية منافسة. يمكن تقسيم السيناريوهات المحتملة إلى نوعين: الأول، تطبيق تدريجي لهذا النظام مع استخدام محدد للأدوات القانونية القائمة لإصدار العملة، والثاني، تحول جذري يُلغي أو يُعدل جذريًا دور البنك المركزي ويحول سلطة إصدار النقود كاملة إلى وزارة الخزانة أو الكونجرس. في النهاية، يمثل هذا التحول المحتمل نقطة تحوّل تاريخية في مفهوم السيادة النقدية وإدارة الاقتصاد الوطني. النجاح في تطبيق هذه التغييرات يتطلب موازنة دقيقة بين تحقيق السيادة المالية والحفاظ على استقرار الأسواق والاقتصاد، مع تحمل المخاطر المتصلة بالتضخم وفقدان الثقة العالمية. ورغم ما سبق فأن فرصة حصول التحول أعلاه ما تزال منخفضه جدا حتى لو بدأ نقاشه.

طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 11d

حقيقه لا بد أن يفهمها كل فرد: "الناس لا يدركون دائما أن ارتفاع أسعار السلع هو في الواقع فقدان لقيمة النقود الورقيه بسبب الطباعه المفرطه، وليس فقط زيادة في سعر السلع ذاتها. التضخم هو إرتفاع المعروض النقدي من العملات الورقية بسبب الطباعه المفرطه، ونتيجه لذلك ترتفع أسعار السلع."

طريق البيتكوين
طريق البيتكوين 12d

‏"خطر الحسبه الكمومية Quantum Computing على محافظ ‎#البيتكوين القديمه والحلول المقترحة" مقال عن الفيديو أدناه من مؤتمر Quantum Bitcoin Summit حيث ناقس خبراء بارزين مستقبل البيتكوين في مواجهة تهديد الحوسبة الكمومية، وخاصة ما يخص العملات المعرضة للاختراق مثل تلك المحفوظة عبر خوارزميات المفاتيح العامة (P2PK). الحلقة أبرزت عدة خيارات جذرية ومتناقضة للتعامل مع هذا التحدي المتوقع. نستعرض جميع وجهات النظر والتحديات والاستراتيجيات التي طرحت خلال الجلسة. الإشكالية الأساسية: تهديد الحوسبة الكمومية الحوسبة الكمومية تحمل خطرًا غير مسبوق على أمان البيتكوين، كونها قادرة نظريًا على كسر التشفير البيضاوي المستخدم الآن، وفتح المجال لسرقة عملات البيتكوين المخزنة على عناوين تعتمد مباشرة على المفاتيح العامة. أبرز المخاوف تتعلق بالعملات القديمة (مثل نمط "ساتوشي") التي لم تتحرك منذ سنوات، أو التي تعتمد أنماط إخراج قديمة ضعيفة أمام هجوم كمومي. -الخيارات المطروحة للتعامل مع العملات المعرضة: -الخيار الأول: عدم التدخل (Letting Coins Be Swept): دعا البعض إلى ترك الأمور تسير بلا تدخل، بحيث يتمكن من ينجح في كسر التشفير من الحصول على عملات البيتكوين الموجوده في المحافظ القديمه ، باعتبار ذلك "كنزًا مدفونًا" من حق من لديه التكنولوجيا الوصول إليه. يرون أن هذا الاحتمال "تم تسعيره" بالفعل في السوق، وأن جزءًا من فلسفة البيتكوين أنه نظام ذاتي السيادة لا يتدخل في ملكية المستخدمين مهما كانت الظروف. - الخيار الثاني: تجميد العملات: يقترح آخرون أن يتم تجميد عملات البيتكوين المعرضة بشكل مؤقت للحفاظ على استقرار الشبكة وتجنب انهيار السوق في حال تسرب كميات ضخمة من العملات بشكل مفاجئ يسبب ذعرا وتلاعبا في الأسعار. جادل Jameson Lopp بأن هذا الخيار قد يكون الأبسط تقنيا وسيتيح مستقبلا حلول استرداد آمنة فقط لأصحاب الملكية الأصليين، لكنه يخلق جدلا أخلاقيا حول شرعية منع الوصول إلى الأموال. - الخيار الثالث: تنظيم الإنفاق (Throttling Spending): يجمع هذا الخيار بين الحلين السابقين، عبر تقييد الإنفاق من هذه العناوين تدريجيا - مثل اقتراح بروتوكول Hourglass V1/V2 - بحيث يمكن تصريف هذه العملات ببطء شديد لتقليل تأثيرها على السوق ومنع هزات مفاجئة. يتيح هذا النهج أيضا مراقبة نشاط الشبكة للحصول على إنذار مبكر إذا ظهرت مؤشرات على نجاح هجوم كمومي. إلا أن تعقيد هذه الآلية يثير تحفظات متعلقة بزيادة التعقيد في البروتوكول وصعوبة التوافق المجتمعي عليها. - جدلية العدالة والسيادة مقابل اختيار المجتمع: العديد من المشاركين رفضوا فكرة التجميد أو التدخل من أساسها، معتبرين أنها تتعارض مع روح البيتكوين القائمة على الحقوق المطلقة للملكية، وعدم التلاعب بالعرض النقدي بدافع حماية السوق كما يحدث في الأنظمة المالية المركزيه التقليدية. ومن جهة ثانية، يرى البعض أن الحفاظ على استقرار الشبكة والمصلحة العامة يبرر اتخاذ إجراءات وقائية ولو كانت فوق إرادة بعض الأفراد، خصوصا إذا كانت الشبكة مهددة بانهيار اقتصادي كلي. - التقنية: ساعة الرمل (Hourglass Proposals): عُرضت مقترحات تتعلق بآليات Hourglass التي تهدف إلى تقييد تصريف العملات المعرضة لتهديد كمومي، عبر السماح بتحريك كمية محدودة جدا في كل كتلة، مما يخفف أثر الهجوم ويعطي الوقت للمجتمع لاتخاذ استجابة أكثر شمولية. النسخة الأولى V1 أبسط وتستهدف مخرجات P2PK، بينما V2 توسع النطاق وتفرض قيودا زمنية أكثر صرامة ولكنها أكثر تعقيدا من الناحية البرمجية. - الاعتبارات القانونية والاقتصادية والاجتماعية: - تحديات تصريف الكميات الضخمة المسروقة قانونيًا، إذ أن إثبات الملكية الأصلية سيكون عائقًا كبيرًا أمام المهاجمين في منصات التداول، وستظل العملات غير سهلة التصريف حتى لو وقعت بيد المهاجم. - التأثير النفسي والاجتماعي، حيث يرى المشاركون أن "الخوف من الهجوم الكمومي قد يكون أشد من الهجوم ذاته"، وأن مجرد انتشار شائعة بوجود حوسبة كمومية قادرة على كسر البيتكوين قد يسبب كارثة في الأسواق. - نقاش حول إصدار التضخم (Tail Emission) وديناميكية البلوك تشين: تطرق النقاش لإشكالية ميزانية الأمان طويلة الأجل للشبكة مع انخفاض مكافأة التعدين بمرور السنوات، وهل يمكن الاستفادة من العملات المجمدة أو الضائعة كوسيلة "انبعاث تضخمي" (Tail Emission) لدعم اقتصادية الشبكة. كذلك برزت فكرة "Goldie Blocks" لزيادة أو تقليل حجم الكتل حسب الطلب ديناميكيا لتحقيق توازن بين العرض والطلب على مساحة البلوك. - قضايا مركزية مؤقتة وحلول إثبات الملكية: نوقشت احتمالات ظهور أساليب مركزية مؤقتة لحل مشاكل إثبات الملكية في حالات الطوارئ، مثل اللجوء إلى أدلة اجتماعية أو قنوات تصويت للدفاع عن الحقوق، لكن المشاركين أجمعوا على صعوبة تحقيق ذلك بشكل متسق مع فلسفة بيتكوين اللامركزية وأنه غير عملي تقنيا أو اجتماعيا. - الخلاصة الفلسفية: انتهى النقاش بالتأكيد أنه لا يوجد حل مثالي؛ كل خيار يحمل تنازلات بين العدالة الفردية واستقرار الشبكة واختيارات المجتمع. فبعضهم يرى أن فقدان العملات جزء من "التبرع" للشبكة ككل، وأن أي آلية لاسترداد العملة المفقودة أو المسروقة تخالف فلسفة البيتكوين الأصلية. يبقى التحدي الأكبر هو تحقيق إجماع مجتمعي على الآلية الأنسب للتعامل مع هجوم الحوسبة الكمومية إذا حدث، مع إدراك أن آثار الخوف والتصرفات البشرية قد تتجاوز بقوة المخاطر التقنية البحتة. https://youtu.be/rykGVwDGSew?si=8IMP8ejXhfxRZxyW

#البيتكوين

Welcome to طريق البيتكوين spacestr profile!

About Me

‏نبشر المجتمع العربي بالبيتكوين ‎#Bitcoin منذ 2017 واهميتها ومستقبلها

Interests

  • No interests listed.

Videos

Music

My store is coming soon!

Friends